د.ك3.000
محمد عريقات لم يكتب تراجيديا ـ لأن البطل يموت في التراجيديا ـ لكن أبطال رواية الجدران الخفية يعودون، يعودون عودة مشوّهة ومقلقة. فلا هي تراجيديا ولا هي دراما. بل هي التغريبة الفلسطينية المؤلمة من زاوية أخرى. ونستطيع أن نقول إن التغريبة هي الوصف الأدق لعمل من هذا النوع. حاولت أن أعرف إلى أي مدرسة تنتمي هذه الرواية، ولم أجد سوى مدرسة الأديب الشهيد غسان كنفاني… وهي مدرسة يتشرف أي أديب شاب أن ينتمي إليها.
اضغط على اسم موظف الدعم ليتم بدء المحادثه واتس اب او يمكنك التراسل عبر الايميل انت كنت لا ترغب في استماعل واتس اب info@kw-bookstore.com
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.